المشكلة مازالت كما هى لم تتغير
اولا البعض يتحدث على ان البرادعى كان حبيب امريكا فى 2003 وهذا يدل على جهل بالأحداث وعدم الرغبة فى معرفة الحقيقة بامكانهم اعادة مشاهدة كلمة البرادعى فى مجلس الأمن وموقف امريكا من ترشحة لولاية ثالثة فى عمله وغيرها
بالنسبة للتفتيش على امريكا فلنفس السبب لا يريد احد ان يبحث قليلا ليجد بأن هناك ما يسمى بوثيقة منع انتشار الأسلحة النووية والدولة التى توافق عليها يعنى موافقتها على التفتيش على منشأتها لضمان التزامها بشروط هذه الأتفاقية ومصر والدول العربية اشتركت جميعها ولم تشترك اسرائيل لذلك لا تستطيع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ان تفتش على اسرائيل ببساطة
بالنسبة لرشق البرادعى بالمياه فى الأستفتاء فلماذا لم يرى هؤلاء كل مبادرات الأعتذار للرجل الذى استطاع ان يحرك هذا الجيل من الشباب على عكس عمرو موسى الذى لم يستطع فى يوم ان يقول للنظام السابق لا لماذا لم يرى الأخوه الأعضاء كل الأعتذارات التى قدمت للرجل عن ما حدث حتى من اهالى هذه المنطقة ؟؟ اعتقد بأنهم يريدون ان يصدقوا بعض الأمور ويتركوا بعضها او انهم كانوا يرونها بالفعل غزوة ونحن لا ندرى !!!!
|