استفسار بخصوص الجزء التالت قصة

[Dr. Hoda Ahmed]

الفصل الثالث
1- لم كانت الجامعه المصرية عيدا متصلا رائع الامتاع للفتى ؟
حياة الجامعه كانت عيدا متصلا رائع لاامتاع بالنسبة للصبى لوجود الاساتذة الاجانب والاساتذة المصريين الذين اضافوا لاشراقها اشراقا


2- ما اثر الاساتذة المصريين على الفتى ؟

اثر الاساتذة المصريين فى تكوين عقلية الصبى وهى علمه بالحياة
ونظرته للمستقبل
وثبات شخصيته
والمزج بين علم الشرق والغرب
وتفاوت الاساتذة من حيث الشكل منهم المعممين ومنهم المطربشين
ومن حيث الابتسام والعبوس منهم الحازم ومنهم العابس
ومنهم العلم ذو العلم العميق والعلم الضحل
من اهم الاساتذة المصريين
اسماعيل رافت
لم يكن يعرف من الطلاب الا انهم رؤؤس يجب ان يصب فيها العلم صبا
كان ينصرف عنهم عابسا
سمع الفتى منه وصف افريقيه
والذى لم يختلف عن سمعه من اساتذته فى فرنسا

حفنى ناصف

كان مبتسما ويتميز بالفكاهة ومتواضع
كلن الطلاب قد كلفوا به
كان الطلاب يابوان ان يختم دروسه دون ان يزيد درسا او درسين
كان اذا بدا الدرس لم يتخذ وقار العلماء ومجلسهم انما كان يخلط نفسه بين الطلاب كانه واحدا منهم

الشيخ الخضرى

كان احد المتسابقين فى المسابقة الشعرية
كان يدرس التاريخ الاسلامى
اعجب الصبى بعذوبة صوته
احب دروسه فى السيرة وتاريخ الخلفاء الراشدين
وتاريخ الفتن ودوله بنى اميه والصدر الاول من العباسية