تريد أن تنهض بمستواك اللغوي والأدبي ، تريد أن تنمي إبداعك ؟.."اسأل واستشر"

[على سبيل الحق]

أولا: شكرا كثيرا على هذا الموضوع المتميز.
ثانيا: لا أدري ما السبب الذي لا يجعل الإدارة تغير اسم الموضوع إلى "اسأل واستشر" هذا الموضوع للرقي بالجانب اللغوي والأدبي
فكيف يُفتتح بخطأ نحوي فادح.

ثالثا: القضية هنا ليست قضية التقاء الساكنين وإنما هي قضية فعل الأمر بداية
فعل الأمر يُبنى على ما يجزم به مضارعه وهذا قول الجمهور، وبعض الكوفيين على أنه مجزوم كالفعل المضارع والراجح قول الجمهور.
لفعل الأمر أحوال:
1) أن يكون صحيح الآخر فإنه يُبنى حينئذ على السكون، فإذا بُني على السكون فإنه تظهر لنا بعض الأفعال التي يسبق آخرها حرف من أحرف العلة وهي (ا،و،ي) وهي أحرف ساكنة ولا شك.
وهنا تظهر لنا قاعدة مقررة: "إن العرب لا يجمعون بين ساكنين مطلقا".
وإذا وقع ذلك في كلامهم فإنهم يتخلصون من التقائهما بشيء من الآتي:
1)أن يكون الساكن الأول حرف مد فإنه يُحذف. قال الله عز وجل :" فمن شهد منك الشهر فليصمه"
وقال سبحانه:"وقل الحمد لله سيريكم آياته فتعرفونها"
وقال جل وعلا:"ويوم يقول كن فيكون قوله الحق"
2)أن يكون الساكن الأول ليس حرف مد فإنه يُكسر.
قال تعالى:"قالتِ الْأعراب آمنا".
3)أن يكون الأول ميم الجمع فإنها تُضم.
قال تعالى:" لهمُ الْبشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة".
4)أن يكون النون من حرف الجر "من" فإنها تُفتح.
قال تعالى:"وما كان منَ الْمشركين".

هذا وقد يلتقي الساكنان في كلمتين أو في كلمة.
إلى آخر هذه القواعد وما ذكرته هو زبدتها.
فيجب وجوبا نحويا لغويا حذف هذه الياء التي تلطخ كلمة "استشير" وتذهب بها بعيدا عو لغة العرب الشريفة.

هذا كلام لا يغضب أحدا من الناس لأن الحق أحب إلينا من أنفسنا
بيع خطأ خطأ خطأ
بِع صح صح صح صح

قول خطأ خطأ خطأ
قُل صح صح صح صح

صوم خطأ خطأ خطأ
صُم صح صح صح صح


استشير خطأ خطأ خطأ
استشر صح صح صح صح

هذا والله أعلم
وصلى الله وسلم وبارك على النبي محمد وعلى آله وصحبه.

وشكرا عظيما مرة أخرى على الموضوع المتميز أستاذة رحيق.

[الأستاذة ام فيصل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على سبيل الحق

أولا: شكرا كثيرا على هذا الموضوع المتميز.
ثانيا: لا أدري ما السبب الذي لا يجعل الإدارة تغير اسم الموضوع إلى "اسأل واستشر" هذا الموضوع للرقي بالجانب اللغوي والأدبي
فكيف يُفتتح بخطأ نحوي فادح.

ثالثا: القضية هنا ليست قضية التقاء الساكنين وإنما هي قضية فعل الأمر بداية
فعل الأمر يُبنى على ما يجزم به مضارعه وهذا قول الجمهور، وبعض الكوفيين على أنه مجزوم كالفعل المضارع والراجح قول الجمهور.
لفعل الأمر أحوال:
1) أن يكون صحيح الآخر فإنه يُبنى حينئذ على السكون، فإذا بُني على السكون فإنه تظهر لنا بعض الأفعال التي يسبق آخرها حرف من أحرف العلة وهي (ا،و،ي) وهي أحرف ساكنة ولا شك.
وهنا تظهر لنا قاعدة مقررة: "إن العرب لا يجمعون بين ساكنين مطلقا".
وإذا وقع ذلك في كلامهم فإنهم يتخلصون من التقائهما بشيء من الآتي:
1)أن يكون الساكن الأول حرف مد فإنه يُحذف. قال الله عز وجل :" فمن شهد منك الشهر فليصمه"
وقال سبحانه:"وقل الحمد لله سيريكم آياته فتعرفونها"
وقال جل وعلا:"ويوم يقول كن فيكون قوله الحق"
2)أن يكون الساكن الأول ليس حرف مد فإنه يُكسر.
قال تعالى:"قالتِ الْأعراب آمنا".
3)أن يكون الأول ميم الجمع فإنها تُضم.
قال تعالى:" لهمُ الْبشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة".
4)أن يكون النون من حرف الجر "من" فإنها تُفتح.
قال تعالى:"وما كان منَ الْمشركين".

هذا وقد يلتقي الساكنان في كلمتين أو في كلمة.
إلى آخر هذه القواعد وما ذكرته هو زبدتها.
فيجب وجوبا نحويا لغويا حذف هذه الياء التي تلطخ كلمة "استشير" وتذهب بها بعيدا عو لغة العرب الشريفة.

هذا كلام لا يغضب أحدا من الناس لأن الحق أحب إلينا من أنفسنا
بيع خطأ خطأ خطأ
بِع صح صح صح صح

قول خطأ خطأ خطأ
قُل صح صح صح صح

صوم خطأ خطأ خطأ
صُم صح صح صح صح


استشير خطأ خطأ خطأ
استشر صح صح صح صح

هذا والله أعلم
وصلى الله وسلم وبارك على النبي محمد وعلى آله وصحبه.

وشكرا عظيما مرة أخرى على الموضوع المتميز أستاذة رحيق.

شكرا استاذنا الفاضل على مداخلتك القيمة

وهذا رايي الاستاذ احمد عبد العال عز أيضا

وقد تم تغيير عنوان الموضوع

جزاك الله الف خيرا

وكل سنة وحضرتك طيب

شكرا لجهودك استاذ على سبيل الحق

وشكرا للاستاذ أحمد عبد العال عز

وشكرا للاستاذه رحييق

بارك الله فيكم جميعا
تحياتي

[على سبيل الحق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأستاذة نغم محمد

شكرا استاذنا الفاضل على مداخلتك القيمة

وهذا رايي الاستاذ احمد عبد العال عز أيضا

وقد تم تغيير عنوان الموضوع

جزاك الله الف خيرا

وكل سنة وحضرتك طيب

شكرا لجهودك استاذ على سبيل الحق

وشكرا للاستاذ أحمد عبد العال عز

وشكرا للاستاذه رحييق

بارك الله فيكم جميعا
تحياتي

شكرا أستاذتنا المُــكرَّمةَ
وكل عام أنتم بخير
تقبل الله منا ومنكم
وهذا ما تعودناه دوما من الإدارة الكريمة
ونرجو أن تواصل أستاذتنا رحييق ما بدأته من هذا الخير.