|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#16
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أستاذى الفاضل أولا : أنت لم تحكمك العلمانية اللادينية ، و لكن حكمك مسلمون و لكنهم لم يراعوا الله فينا و لم يراعوا حتى حقوق الانسان التى اتفق ووقع عليها كل بلدان العالم العلمانى والادينى و المسيحى و الاسلامى . ثانيا : أشكرك أستاذى الفاضل على كلماتكم فى حقى ، و أشهد الله أن هذا شعور متبادل و أنى اكن لسيادتك كل التقدير والاحترام وأتعلم منك و من موضوعاتك الكثير ، و إختلاف الرأى لايفسد للود قضية كما يقال . ثالثا : عنوان الموضوع والموضوع نفسه لا علاقة له بالعلمانية ، و لكنه اشادة بتصرف محمود من زعيم مسلم ، و قد أوضحت ردى فى المشاركتين السابقتين ، فلم يكن هناك أى حديث عن العلمانية . رابعا : أكرر لك ما قلته لسيادتك فى موضوع آخر ، أنا مسلم آخذ من المذاهب المعاصرة مايتوافق مع دينى و أشيد بها ، و أترك مايتعارض مع أصول دينى و أنبه إليه جزاك الله خيرا أستاذى الفاضل وبارك الله فيك
آخر تعديل بواسطة aymaan noor ، 09-11-2011 الساعة 07:51 PM |
#17
|
|||
|
|||
![]() هذا هو النموذج العلمانى استاذ أيمن نور إعدام الرئيس التركي السابق بتهمة الحج http://www.elmokhalestv.com/index/details/id/11385 ![]() ![]() ![]() هذا حقاً ما فعله الجيش الحامي للدستور العلماني , عندما أُعدموا الرئيس المنتخب ديمقراطياً بأغلبية ساحقة الراجل " عدنان مندريس" والذي قام بإعادة الأذان باللغة العربية . وأعدموه بسبب زيارته للخليج وأنه قام بأداء " فريضة الحج سراً , فحكمت عليه المحكمة العسكرية التركية بإعدامه عام 1960 بتهمة السعي لـ دولة دينية !. |
#18
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أستاذى الفاضل : أولا : باتفاق المجتمع المصرى بكل طوائفه على أن مصر دولة مدنية وفقا لمبادئ الشريعة الاسلامية . اذن أغلق باب الخلاف بين الاسلاميين المغاليين و العلمانيين المغاليين عند جموع الشعب المصرى ( أ ) العلمانية فى أبشع صورها تطالب يالفصل التام بين الدين والدولة ، و هذا تم رفضه من المجتمع المصرى . ( ب ) الاسلاميون المتشددون يطالبون بتطبيق الشريعة الاسلامية وفقا لتفسير الفقهاء ورغم اختلافهم على الدولة ، و هذا تم رفضه أيضا من جموع المجتمع المصرى اذن فالدولة المصرية أخذت من العلمانية أفضل مافيها و أخذت من التيارات الاسلامية أفضل مافيها . ثانيا : الواقعة التى تذكرها سيادتك لها تفاسير مختلفة ، فمن تفسيراتها هو أن هذا نتاج لقبول أن يكون الجيش هو الحامى للشرعية الدستورية ، و هذا ما يرفضه المجتمع المصرى و يحشد اليه الملايين فى هذه الفترة . ( بما فيهم الاسلاميين و العلمانيين ) . ثالثا : يمكننا اجتزاء التاريخ لاظهار مساوئ أى فكر ، فالدولة الاسلامية و حتى فى أزهى عصورها لاتخلو من مثل هذه الوقائع ، فهل هذا يعنى أن الاسلام ينادئ بهذه المساوئ ، بالطبع لا ولكن الخطأ هنا خطأ فى التطبيق . ( فلا يمكن دراسة الأحداث التاريخية بهذا الأسلوب ) رابعا : ليتنا ننشغل بالواقع السياسى اكثر بدلا من الخلافات فى المفاهيم العامة التى تم حسمها من قبل جموع الشعب المصرى . فالنقاش السياسى له أساليب , و طرق أخرى يمكن أن تساهم فى تنمية الوعى السياسى لدى من يقرأ الى جانب هذا الأسلوب ، فليتنا ننوع من نقاشاتنا السياسية . جزاك الله خيرا أستاذى الفاضل و بارك الله فيك
آخر تعديل بواسطة aymaan noor ، 10-11-2011 الساعة 06:02 PM |
#19
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وهذا الكلام يدل على عدم فهم ما هية الشريعة ، وأن الشريعة تنقسم إلى احكام ثابتة لا تتبدل ولا تتغير ولا دخل للفقهاء بها ، وأحكام إجتهادية وهذه نأخذ فيها بأقوال الفقهاء مع مراجعة الأحكام التى لا تناسب الزمان والمكان لأن الفتوى تقدر زمانا ومكانا . الليبراليون الذين يرفضون الشريعة بتفسير الفقهاء هل يقبلونها بعد أن تراجع بواسطة مجالس علمية لتراعى ظروف الزمان والمكان و مراعاة الضوابط ؟! أو بمعنى آخر هل الليبراليون يريدون تطبيق الشريعة والخلاف فى الأحكام الإجتهادية التى ينبغى مراجعتها ؟ لا أعرف من هم المسلمون المتشددون حسب فهمكم - زادكم الله علما - هل قولهم بضرورة تطبيق الشريعة بأقوال الفقهاء هو تشدد لوجود بعض الأحكام التى لا تروق لكم ؟ و ما معيار التشدد للحكم على تلك الأحكام ومن يحق أن يصدر القول بأن الحكم يتسم بالتشدد ؟
__________________
آخر تعديل بواسطة أبو إسراء A ، 10-11-2011 الساعة 09:09 PM |
#20
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خيرا أخى الحبيب على الموضوع الهام
__________________
|
#21
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أستاذى الفاضل / أبو أسراء - زادك الله علما ونفع بك . أولا : - دليلى هو الاتفاق العام بين جموع الشعب المصر ى بما فيها الأحزاب جميعها أعلنت فى برامجها عن قبولها للمادة الثانية و التى تتحدث عن مبادئ الشريعة الاسلامية . ثانيا : - لم أتحدث فى مشاركتى عن تقسيم الشريعة الى أحكام ثابتة و أحكام اجتهادية ، و لكن حديثى عن مبادئ الشريعة الاسلامية و بالطبع أستاذى الفاضل من سيحدد هذه المبادئ علماء المسلمين تحت قيادة الأزهر و هو الجهة الدينية الرسمية . ثالثا : - كلمة مبادئ والتى تم استخدامها فى الدستور القديم و الجديد والتى عليها توافق وطنى قد تكون أعم و أشمل من كلمة أحكام ، ، فهى المبادئ المتفق عليها من جميع المسلمين . ( والحديث هنا سياسى و يترك لعلماء الدين تحديدها ) رابعا : - المسلمون المتشددون ( من وجهة نظرى الشخصية ) ، - هم المسلمون المنغلقون على الماضى و فتاواه ، و الذين ينقصهم قراءة الواقع الذى نعيش فيه و يرفضون الاطلاع على الثقافة العالمية بحجة أنها كفر وضلال. - هم الذين يقسمون المسلمين الى فرق و شيع ،و الذين يعتقدون أنهم الفرقة الناجية و من غيرهم فى ضلال . - المتشددون ببساطة كل من يستخدم تكفير الآخرين و تكفير المخالفين لهم ، و الذين لايريدون لبلدنا ان تقوم من كبوتها ، و لكن يريدون لنا أن نعيش فى خلافات ما أنزل الله بها من سلطان . - المتشددون هم كل من لا يستخدم عقله ليعرف الصحيح من الخطأ ، هم الناقلون لغيرهم ( سواء من الماضى أو الحاضر ) دون وعى أو تفكير . - المتشددون هم من فصلوا بين الباطن و الظاهر ، أو بين التصوف والفقه ، فحولوا الاسلام الى مجرد مظاهر و شكليات دون وعى أو فهم لمفهوم الايمان و لحقيقة الاسلام ، - فالأسلام أعظم و أسمى مما تعتقد هذه الجماعات ، الاسلام يضم بين جنباته كل المسلمين مع اختلاف أفكارهم والتاريخ الاسلامى يؤكد ذلك ، و كلى ثقة أن هناك صحوة اسلامية كبيرة وعوده لفتح باب الأجتهاد ستنطلق ان شاء الله من مصر ، ستغير وجه مصر و ستنطلق منها الى جميع البلدان الاسلامية و العالم أجمع . - ألا تتفق معى أستاذى الفاضل أن من يتصفوا بهذه الصفات ، أقل مانصفهم نحن بهم أنهم متشددون ، فكيف نأخذ فتاوانا من هؤلاء أستاذى الفاضل و نترك العلماء الحقيقيون . جزاك الله خيرا و بارك الله فيك
آخر تعديل بواسطة aymaan noor ، 12-11-2011 الساعة 01:22 AM |
#22
|
|||
|
|||
![]()
ببساطه ما اجتمعت امه محمد على ضلاله ابدا او على معصيه
حتى من تتهموهم بالعلمانيه والليبراليه بتوع الوفد انظروا لتوقيعى وانتم تعرفونهم
__________________
الأواني الفارغه تحدث ضجه أكثر من الأواني الممتلئه .. وكذلك البشر لايـحـدث ضـجـه إلا ذوو الــعــقـول الــفـارغــه .. فـلا تـضـيـع وقـتـك بـالـمـجـادلـة مـعـهـم ![]() |
#23
|
|||
|
|||
![]() الأستاذ / أيمن نور
موافقة الأحزاب على المادة الثانية التى تنص على مبادىء الشريعة لا يعنى رفض تطبيق الشريعة ، والتفعيل لهذه المادة سوف يؤدى حتما لتطبيق الشريعة الإسلامية . أكثر من عشر ملايين فى مليونية الشريعة قالوا : الشعب يريد تطبيق الشريعة لم يقل أحد منهم نريد مادة لمبادىء الشريعة وتكون محنطة كما حنطها الطاغية .
__________________
|
#24
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أستاذى الفاضل أبو أسراء أولا : بردك هذا نكون عدنا مرة ثانية للنقطة صفر . حضرتك بتأخذ جزء من المشاركة وتهمل الباقى ، و بذلك لايتضح لسيادتك وجهة نظرى كاملة . ثانيا : لاأحد قال برفض الشريعة الأسلامية ، فهناك خلط دائما يحدث بين المصريين فى هذا الموضوع . ثالثا :المبادئ العامة للشريعة الاسلامية لاتعنى أبدا رفض الشريعة الاسلامية . و لكنها تتحدث عن المبادئ التى يتفق عليها جميع الفقهاء . رابعا : لابد أن نقر سويا أستاذى الفاضل أن باب الاجتهاد ظل مغلقا لفترات طويلة نتيجة لفترات الاستعمار والجهل الذى أصاب الامة الاسلامية ، و ما تلا ذلك من فترات الركود والخمول الثقافى الذى أصاب الأمة الاسلامية . خامسا : يمكنك أستاذى الفاضل أن تراجع مناهج التعليم الأزهرى لتنظر كم المعلومات التى لا تتسق مع العقل والمنطق السليم فيما يدرسه الطلاب ، و الذى أقر بذلك هو شيخ الأزهر نفسه والكثير من العلماء الثقات . سادسا : هناك أحكام كثيرة يرددها الكثيرون ظنا منهم أنها من صميم الاسلام و هى ليست الا اجتهادات كانت متوافقة مع عصرها ، وقد ثبت خطؤها . و الحديث فى ذلك لاينتهى ، و الأفضل أن نترك لعلماء الدين الثقات تنقيتها و تصحيحها فهم الأجدر بذلك . سابعا : الفهم الصحيح للاسلام أستاذى الفاضل لايمكن أن يكون حكرا لتيار واحد أو فصيل واحد ، فالحضارة الاسلامية توضح لنا أن جميع التيارات الاسلامية و جميع الفرق الاسلامية كانت مشاركة فى هذه الحضارة ، فلا تؤخذ الحقيقة كلها من فصيل واحد و لكن كل فصيل كان يؤخذ منه ويرد عليه . ثامنا : الحضارة الاسلامية التى نتباهى بها جميعا هى نتاج مشترك لفرق كثيرة مثل أهل السنة الأشاعرة والمعتزلة و فلاسفة المسلمين بما فيهم المتصوفة ، هذا هو النتاج الحضارى للمسلمين ، و رغم أن هذه التقسيمات كانت وليدة عصرها ، الا أننا فوجئنا الآن بمن يرجعنا الى الماضى و يحدثنا عن فرقة واحدة أنها هى الفرقة الناجية من النار ، فنجدهم يهاجمون الجميع بل و يكفرونه . و بدلا من أن نتجه الى العصر الذى نعيش فيه لنفهم ديننا وفقا لهذا العصر ، نجد هؤلاء يكتفون بعرض الكتب القديمة فيحللون ويحرمون وفقا لها ، و هذا ظلم بين للاسلام ، فالاسلام دين لجميع العصور وليس لعصر واحد ، و نترك أيضا لعلماء الدين الثقات مهمة تحديد مايصلح لعصرنا ومالايصلح . جزاك الله خيرا أستاذى الفاضل وبارك الله فيك
آخر تعديل بواسطة aymaan noor ، 14-11-2011 الساعة 07:38 PM |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|