|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#3
|
||||
|
||||
![]() السبيل واضح وضوح الشمس
اولا: الاعتراف بان الغير أخوانى مسلم وكامل الاسلام وليس فى عصر الجاهلية كما تعتقدون . في هذا الكتاب يقول سيد قطب في ص (21): "نحن اليوم في جاهلية تشبه الجاهلية التي عاصرها الإسلام في عهد النبوة وفي ص (23) يقول: "إن مهمتنا الأولى هي تغيير واقع هذا المجتمع الجاهلي من أساسه ثانيا : الاعتراف بمصر وطن وليس سكن ثالثا الانتماء الاول والأخير لمصر وليس التنظيم الدولى رابعا : التخلص من المعتقدات التى تزرع فى نفوسكم بالحطأ مثل ( الد اعداء الاخوان المسلمين جمال عبدالناصر وأنور السادات وحسنى مبارك ) وليس اسرائيل هكذا يعلمون شباب الاخوان خامسا : وهذا الاهم جدا الاعتراف بولائكم برئيس الجمهورية وتجب له السمع والطاعة وليس المرشد لانكم لا تعترفون بريس الجمهورية اى ريس حتى الان منذ 1952 تروي زينب الغزالي في الباب الثالث من كتاب "أيام من حياتي" تفاصيل مثيرة عن علاقاتها بالقيادي الإخواني الشيخ عبدالفتاح إسماعيل الذي تعرفت عليه في السعودية عام 1957م، وكيف بايعته في الكعبة على السمع والطاعة والجهاد في سبيل الله، وما الذي عملته تنفيذاً لهذه البيعة بعد عودتها إلى مصر؟؟.. ثم تمضي قائلة: كانت خطة العمل تستهدف تجميع كل من يريد خدمة الإسلام لينضم إلينا وكان ذلك كله مجرد بحوث ووضع خطط حتى نعرف طريقنا.. فلما قررنا أن نبدأ العمل كان لابد من استئذان المرشد العام الأستاذ حسن الهضيبي لان دراساتنا الفقهية حول قرار حل جماعة الإخوان المسلمين انتهت إلى أنه باطل كما أن جمال عبد الناصر ليس له أي ولاء ولا تجب له أية طاعة على المسلمين والسبب هو أنه لا يحكم بكتاب الله. وتشير السيدة زينب الغزالي بعد ذلك إلى أن الهضيبي أوكل جميع المسؤوليات الخاصة بتنفيذ هذه الخطط إلى سيد قطب!! عندها سوف يتغير اشياء كثيرة فها توفقون على هذه الامور |
العلامات المرجعية |
|
|