|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
اسمح لى أسألك لك لك لك لك
واسمح لى أحرجك جك جك جك والله زماااان (العبد لله يريد ) برلمان جديد واللى مش جاهز يبقى يتسلى ويفتل كعك بعد العيد إيه دخل الحكومة سوى أنها تعاونت مع الأحزاب وسرقت (المشاركة المجتمعية ) من الشعب كعادة من سبقوهم وبدل ماتعرضه على الإعلام ومؤتمرات شعبية تثقيفية ونقاشية لتستمع لصوت الناس البسيطة والمهضومة فرشتها فى القصور واستقبلت بالترحاب دوده ورفاقه لتناقشه فى مصير شعب ودوله وياريتهم مع قلة شعبيتهم ستروا سرقتهم وتوافقوا ولذلك لاتجد من المهتمين بالانتخابات البرلمانية سوى 3أو 5% من الشعب وتطلع أم ريشه على راسها تقول الشعب يريد اسمحى لى اسألك لك لك لك وكمان أحرجك جك جك جك إنتى مين ياقطة عشان تتكلمى باسم الشعب انتى فاكره الشعب هما اللى حضروا حفلة ميلا د ابن مؤسس أكاديمية سويرس ولا إيه ؟ |
#2
|
||||
|
||||
![]()
كل فاكر نفسه بيتحدث باسم الشعب
__________________
![]() ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]()
ملخبطة: كل فقهاء القانون والدستور فشلوا فى وضع قانون تقسيم الدوائر.. القانون رايح جاى.. وحوار «محلب» مع الأحزاب تحوّل إلى «مهزلة».. مع أننا -أساساً- ليس لدينا أحزاب.. لجنة القانون تتهم عمرو موسى ولجنة «الخمسين» بوضع ألغام فى الدستور.. والمحكمة الدستورية لديها «مازورة الدستور» تقيس بها الطعون.. والحكومة «ضاربة لخمة» حتى لا تجرى انتخابات البرلمان، ثم تحل الدستورية «وسطه» بعد انعقاده.. والرئيس السيسى لن يوقّع قانوناً غير دستورى.. والانتخابات قبل رمضان ومع امتحانات الثانوية العامة.. أو بعد رمضان ومع الصيف حيث لا يوجد ناخبون.. إلا إذا وضعنا صناديق الاقتراع على بوابة «5» فى مارينا؟!
تهريج حكومى فى قوانين انتخابات البرلمان! إبراهيم منصور http://www.tahrirnews.com/news/details.php?ID=406083 هل تريد الحكومة إجراء الانتخابات البرلمانية؟! ولعل السؤال الصحيح هو: هل يريد الرئيس السيسى إجراء الانتخابات البرلمانية؟! ربما الحكومة لا تريد تلك الانتخابات لأسباب كثيرة، منها: أنه سيتم التخلص منها، أو من كثير من أعضائها، فضلًا عن حالة الارتباك التى عليها وزارة العدالة الانتقالية ووزيرها إبراهيم الهنيدى، ولجنة ما يسمى «الإصلاح التشريعى» المنوط بها تعديلات القوانين أو ترقيعاتها، على الرغم من أنها كانت المسؤولة عن العوار الدستورى فى القوانين التى أصدرتها، وبناء عليه أصدرت المحكمة الدستورية حكمها بعدم دستورية قانون تقسيم الدوائر، وكذلك مزدوجى ال***ية. ومع هذا فاللجنة نفسها «صاحبة العوار الدستورى» هى المسؤولة عن التعديلات الجديدة! ثم إن الارتباك كان واضحًا فى الحوار الذى سمته الحكومة «تضليلًا» حوارًا مجتمعيًّا مع قوى سياسية وحزبية وشخصيات كانت تمشى فى الشارع، فدعاها رئيس الحكومة للحوار (!!) ليثبت أنه كان يتحاور مع الشارع! فى الوقت نفسه لم تستمع الحكومة إلى أى مبادرات أو مشروعات للأحزاب فى تعديلات قانون الانتخابات، وكأنها لا تعترف بأنها أحزاب سياسية أو أن الحكومة لا ترى فيهم لا أحزابًا ولا سياسيين.. على الرغم من اعتراف سابق لرئيس الحكومة بأنه ليس له فى السياسة! بالإضافة إلى أن هناك ارتباكًا لدى الشرطة نفسها التى تجد نفسها فى مأزق كبير ومستهدَفة من إرهابيين، وقد تكون الانتخابات فرصة لإثارة الفوضى. ولعل ذلك يساعد فى حال تمديد فترة القانون المعدل والذى لم يتم إنجازه حتى الآن، على الرغم من أن الحكومة قد أكدت أنه تمت مناقشته فى اجتماعها منذ أسبوعين، وأنه قد تم عرضه على الرئيس، وتمت إحالته إلى مجلس الدولة لمراجعته قانونيًّا، قبل صدور قرار رئاسى بالقانون. وتبين بعد ذلك أنه لم يحدث أى شىء من ذلك! فماذا يحدث فى قانون الانتخابات؟ ولعل هناك مقربين من الرئيس يرون أن الرئيس يريد إنجاز العملية الانتخابية والانتهاء من تشكيل البرلمان.. وحتى يخرج من الأسئلة الملحة لأطراف خارجية تسأل دائمًا عن إنجاز المرحلة الأخيرة من خريطة طريق ثورة 30 يونيو. كما أن هناك مشكلة كبرى، وهى ما يمتلكه الرئيس من حق التشريع فى غياب البرلمان، وقد أصدر العشرات من القوانين وهى فى حاجة إلى توافق البرلمان عليها، وفقًا للدستور، خلال 15 يومًا. فما يحدث الآن من الحكومة لا يمكن وصفه إلا بالتهريج.. فضلًا عن عدم المسؤولية!! فلماذا تتهرب الحكومة حتى الآن -بادعاءات باطلة- من إنجاز القوانين والاستماع بشكل جيد إلى الأحزاب السياسية.. حتى وإن اعتبرتها ضعيفة؟ ويبدو أن الحكومة تورط الرئيس فى مزيد من حالة الانسداد السياسى الذى قد يؤدى إلى احتقان.. يؤدى إلى فشل
__________________
![]() ![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() ملخبطة
نعم، مصر «ملخبطة.. راسها تحت رجليها.. ودراعها محشور فى حلقها».. ليس لعيب فيها.. وإنما لأن أحداً منا لم يحبها بعدُ أكثر مما يحب نفسه.. انظر إلى ما يحدث قبل أن تندهش أو تغضب. ودربكة هذه هى الصورة: خريطة طريق متعثرة، محطات مترو متعثرة، محطات كهرباء متعثرة، استثمارات متعثرة، مستشفيات متعثرة، جامعات متعثرة، أينما تولِّ وجهك ترَ التعثر أمامك شاخصاً فى كل المرافق والخدمات، وترَ حالةً من عدم الرضا تتزايد بين جميع المواطنين. http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=643158 وهتيفة بيطبلو هتيفة نظام الحكم الحالى يتلقفون كل ما يصدر عنه من كلمات رنانة وبيانات حماسية فينسجون منها إنجازات وهمية لا نلمس لها على أرض الواقع أثرا.هتيفة نظام الحكم الحالى يتلقفون كل ما يصدر عنه من كلمات رنانة وبيانات حماسية فينسجون منها إنجازات وهمية لا نلمس لها على أرض الواقع أثرا. http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=642669
__________________
![]() ![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() إعلامنا وإعلامهم وإعلامكم.. والبقاء لله! ![]() محمد الدسوقى رشدى الوضع الآن صعب، الكل مرتبك، والدولة تسير بمفردها، الفضائيات والصحف مشغول أهلها بمعارك صغيرة عن «ثورتنا اللى أحسن من ثورتكم»، و«أيام مبارك اللى أحسن من أيامكم»، بخلاف البحث عن مساحات نفوذ أوسع فى أرض السلطة الجديدة، أما السلطة نفسها والدولة ذاتها فلا تجد من يقدم لهما دعما حقيقيا أو نصحا مخلصا. كلنا مرتبكون، الأخلاق ضربوها فى الخلاط، وتاهت معالم خيوطها وأصبح المنافق بطلا، وتحول الذين كانوا يجلسون تحت أقدام كرسى النظام السابق إلى أبطال ثورة، ومناضلين، الوضع صعب ياسيدى http://www.youm7.com/story/2015/4/28...6#.VT-5PvBcBdk
__________________
![]() ![]() |
#6
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وكمان هههههههه الروائى العالمى الذى أصبح رغم الحقيقة هكذا بعقد مؤتمرات داخلية وخارجية مدفوعة الأجر طب الحمد لله عندنا أديب حصل على جائزة نوبل للأدب وأصبح الأديب العالمى بشهادة الدنيا وهو جالس على ناصية حارتهم ---- هما اللى جولوا مش هو اللى راح لهم بميت مؤتمر ولسه تساند الدولة باعتدال ووطنية تبقى أمنجى -- تحرق فى أمها عمال على بطال وتنفخ فى الصغيرة لحد ماتبقى جبل تبقى بطل ثورى المقال كاملا احتراما للصحفى والإعلامى الشاب ----- وربنا يرحمنا من فكر الهاربين من متحف الشمع وجحور النمل والفئران والثعالب محمد الدسوقى رشدى إعلامنا وإعلامهم وإعلامكم.. والبقاء لله! الثلاثاء، 28 أبريل 2015 - 10:04 ص هذه رسالة مكررة، وفى تكرارها محاولة للإجابة عن سؤال صعب، كيف يمكن بناء وطن دون مشاركة أهله، كيف يمكن بناء وطن وأهم معدات بناؤه تهدم فيه، وتدمر أعمدته فى حرب لن يربحوا من ورائها سوى فتات؟! لا يمكنك أن تؤسس لدولة على أطلال الصرخات الناتجة عن وسائل الإعلام، الإعلام أصلا لا يصنع دولة إن كان معك، ولا يدمر دولة إن كان ضدك، لم يفعل الإعلام شيئا لدولة مبارك، ولم تفلح مليارات الإخوان فى خلق وسيلة إعلامية تسند الجماعة الخائبة، ولم ينفع الإعلام نفسه ولا أحزابه فى مواجهته مع الإخوان فى استفتاء مارس 2011 وانتخابات 2012 ودستور 2013. الوضع الآن صعب، الكل مرتبك، والدولة تسير بمفردها، الفضائيات والصحف مشغول أهلها بمعارك صغيرة عن «ثورتنا اللى أحسن من ثورتكم»، و«أيام مبارك اللى أحسن من أيامكم»، بخلاف البحث عن مساحات نفوذ أوسع فى أرض السلطة الجديدة، أما السلطة نفسها والدولة ذاتها فلا تجد من يقدم لهما دعما حقيقيا أو نصحا مخلصا. كلنا مرتبكون، الأخلاق ضربوها فى الخلاط، وتاهت معالم خيوطها وأصبح المنافق بطلا، وتحول الذين كانوا يجلسون تحت أقدام كرسى النظام السابق إلى أبطال ثورة، ومناضلين، الوضع صعب ياسيدى ومعايير الخلطة اختلفت، وبعد أن كانت فى الماضى تتكون من صوت خافت وخاضع، يقول نعم على طول الخط، ويلعب على الأحبال طول الوقت، أصبحت تتكون من أصوات تصرخ على الفاضية والمليانة والتافهة قبل النافعة، ولكنها ظلت تمارس هوايتها فى اللعب على الأحبال.. الوضع صعب يا سيدى، ولا وصف له أفضل من كلام الرائع بيرم التونسى الذى قال: «م المستحيل إنت تخدع أى طفـل صغيـر.. وتلف عقلـه وتعطيـه القليـل بكتيـر، لكن بأهـون طريقـة تخـدع الجماهيـر.. لو كنت أغبى غبى تجرى وراك وتسيـر خليل يصقَّف، يصقف شعب ويـا خليـل.. من غير ما يسأل عن الأسباب والتفاصيل وحمار يغنى، وجايب من يقول له: آه.. حـالاً تقـول الخلايـق كلهـا ويّــاه الحق يخفى وفى وسط الزحـام ينـداس.. وناس فى فهم الحقيقة، تتكل على ناس ويساعدك الحظ ياللى تحسـن التجعيـر». هل قرأت الكلام السابق؟!. عد مرة أخرى وكرر المحاولة، الوضع فى مصر الآن ستجده بين تلك السطور، انظر إلى هؤلاء الذين تبدلوا وتحولوا وانتقلوا من كراهية ذاك إلى مدح هذا، والعكس.. وستعرف أن حال مصر كله موجود فى تلك السطور. عد إلى كلام بيرم التونسى وركز معه كثيرا، ستعرف أن الارتباك والكذب والتلون والنفاق الذى نغرق فيه الآن، يستدعى منك أن تجعل صوتك من عقلك لا من برامج التوك شو، أو من صفحات الجرائد، أو من على ألسنة الشيوخ. اقرأ كلام بيرم التونسى جيدا لكى تعرف أن أصوات بعض المشاهير والسياسيين لابد أن تدخل من الأذن اليمين، وتخرج من الشمال دون أى تأثير، اقرأ كلام بيرم التونسى لتسأل نفسك.. لماذا يصرخ كل هؤلاء ويجعجعون بشجاعة، بينما كنا فى أشد الحاجة لهمسهم من قبل ولم يفعلوا؟، اقرأ لتعرف أن الصراخ ليس بطولة، وأن الحقيقة لا تكمن أبدا بين طيات تلك الأحبال الصوتية التى تؤمن بأن «الجعير» أهم بكثير من الهدوء والتفكير والبناء. http://www.youm7.com/story/2015/4/28...6#.vt-5pvbcbdk |
#7
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
![]() ماذا تغير فى حياتنا بعد ثورتين؟ وبعد شهرين من الآن سوف نسأل نفس السؤال، ماذا تغير فى حياتنا بعد عامين منذ قلع جماعة الإخوان الإرهابية من السلطة؟ هل توافقنى إذا قلت لك اننا نعيش فى حالة «ضلمة» وتصحر سياسى، ولم يختلف الوضع حاليًا عما قبل 25 يناير. لا توجد رؤية سياسية، حكومة تعمل بدون رقابة شعبية منذ 4 سنوات بسبب غياب البرلمان الذى يحاسب ويراقب ويعاقب ويسأل عن كل مليم من أين جمعته الحكومة وفيما انفقته، وزراء يعملون بدون رقابة بنفس الأسلوب القديم، نفس الروتين، والبيروقراطية، فى انتظار توجيهات الرئيس، عندما قرأت عن بعض أسماء وزراء مطروحة للتغيير لم أنزعج رغم أن بعضهم لم يكمل الشهرين فى موقعه لأنهم لا يعملون واختيارهم تم بالطريقة القديمة من أهل الثقة، مثلاً وزير التربية والتعليم كان مسئولاً عن محو الأمية، وفشل فى محوها، وأصبح مسئولاً عن التعليم ومحا انجازات الوزير السابق، وفى عهده ارتكبت فضيحة حرق الكتب، وزادت جرائم التعليم، ووزير عنده مشكلة مع التخان، ووزير غرقان فى «شبر مية» فى قانون الانتخابات، مش عارف يضبط الوزن النسبى للدوائر الانتخابية، لم يتغير شىء فى حياتنا، الرئيس يتفقد الطريق الصحراوى للوقوف علي معدلات الإنجاز لأنه تأخر كثيرًا، والرئيس يأمر بإيداع سيدة مسنة فى دار رعاية المسنين بعد استماعه إلى مشكلتها، والرئيس يأمر محافظ ببناء منزل سيدة فقيرة لأنه مهدد بالسقوط علي دماغها، هذا تصرف طيب من الرئيس على المستوى الشخصى وغير مقبول علي المستوى العام، لأن الرئيس لابد أن يتفرغ لرسم السياسات العامة، المشاكل الصغيرة مسئولية الموظفين فى الأجهزة التنفيذية. الكوارث التي نواجهها فى الوقت الحالى هى نفس كوارث قبل 25 يناير، طريقة معالجة الحكومة للقضايا هى نفس الطريقة العقيمة التى كانت تلجأ لها الحكومة فى السابق، نفس حوادث التسمم من المياه أو البسكويت كانت تتم فى السابق، وحوادث القطارات، والسيارات هى نفس حوادث ما قبل 25 يناير، مشكلة الزبالة والمرور، هى نفس المشاكل، الحكومة دائمًا بريئة من كل جريمة تقع، فى مشكلة تسمم أهالى الشرقية، أعلنت براءة المياه من دم شهيد التسمم قبل ظهور نتيجة العينات، عندما تقع كارثة قطار تصرح الحكومة علي الفور بأن المزلقان برىء والمرحوم غلطان، وعندما غرق صندل الفوسفات، أسرعت الحكومة لاثبات براءتها قبل الاطمئنان علي سلامة المواطنين الذين تناولوا المياه من جنوب البلاد إلى شمالها. وقالت الفوسفات برىء قبل ما تظهر النتائج الرسمية. المواطن رخيص عند الحكومة لم يزد سعره على خمسة آلاف جنيه للقتيل وألفين جنيه للمصاب، ��§Ù‚��±��£ ��§Ù„مق��§Ù„ ��§Ù„��£��µÙ„ÙŠ ��¹Ù„ÙŠ ��¨Ùˆ��§��¨��© ��§Ù„ÙˆÙ��¯ ��§Ù„��§Ù„يك��ª��±ÙˆÙ†ÙŠ��© الوفد - حكومة تعمل بالريموت
__________________
![]() ![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]()
اخر لخبطة
__________________
![]() ![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
خلينا فى الناس الوطنيين دول كلمة عدل سياسة البركة مرفوضة ![]() بهاء ابوشقة ، خاصة أن الاهمال تفاقم بشكل كبير داخل المستشفيات الحكومية ليصبح الانهيار الصحي في مصر هو السمة المميزة للتعامل داخل القطاع، والذي تزداد معه معاناة المواطن البسيط الذي لا يملك قوت يومه في تلقي علاجه والذي يمكن أن تتوقف عليه حياته في بعض الأحيان. وذلك بالاضافة الي وجود بعض الاحصائيات التي تعكس الحالة المتردية التي وصلت اليها المستشفيات الحكومية في مصر في ظل غياب دور الاجهزة الرقابية داخل وزارة الصحة. ��§Ù‚��±��£ ��§Ù„مق��§Ù„ ��§Ù„��£��µÙ„ÙŠ ��¹Ù„ÙŠ ��¨Ùˆ��§��¨��© ��§Ù„ÙˆÙ��¯ ��§Ù„��§Ù„يك��ª��±ÙˆÙ†ÙŠ��© الوفد - سياسة البركة مرفوضة
__________________
![]() ![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|