|
#1
|
||||
|
||||
![]() (4) مرارة الفشل @ علل الصبى ذلك أنهما اكتفيا من تمجيده بهذا اللفظ ، ويقولانه من باب الكبر والعجب ، لا من باب التلطف والتحبب إليه 2) متى كان يدعوه سيدنا بالشيخ ؟ ومتى كان يدعوه ( الواد ) ؟ @ كان يدعوه بالشيخ أمام أبويه ، أو حين يرضى عنه ، أو حين يسترضيه لأمر ، وكان خلاف ذلك يدعوه باسمه وربما دعاه ( بالواد ) لماذا قال الصبى أنه لم يكن خليقاً أن يدعى شيخا ؟ @ لأنه كان نحيفا شاحبا زرى الهيئة ليس له حظ من وقار الشيوخ ولا حسن طلعتهم ، ولأنه نسى القرآن بسبب عدم مراجعته 3) ما الذى كان يرجوه من لقب شيخ ؟ ولماذا لم يتحقق له ذلك ؟ @ كان يرجو المكافأة والتشجيع فيتخذ العمة ويلبس الفقطان ، ولم يتحقق ذلك لأنه كان مازال صغير الجسم 4) كيف عاد الصبى من الكتاب ؟ وكيف استقبله أبوه عند عودته ؟ @ عاد الصبى من الكتاب مطمئنا راضيا ، وقد تلقاه أبوه مبتهجا وأجلسه فى رفق 5) ماذا طلب أبوه منه ؟ وما رد فعل الصبى على ذلك ؟ @ طلب منه أن يقرأ سورة الشعراء ، وكان وقع ذلك عليه كالصاعقة ، و لم يذكر إلا أنها إحدى سور ثلاث أولها طسم ، ثم طلب منه أن يقرأ سورة النمل فلم يعرف ، فطلب منه أن يقرأ سورة القصص فأخذ يردد طسم . 6) لم وصف الصبى هذا اليوم بالمشئوم ؟ لأن الصبى ذاق فيه مرارة الفشل والخزى والضعة وكره الحياة
__________________
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|