#12
|
||||
|
||||
![]() (11) بين الأب وابنته 1- يعجبون بآبائهم وأمهاتهم 2- يفخرون بهم إذا تحدثوا إلى زملائهم 3- يتخيلون أنهم كانوا فى طفولتهم مثلا عليا وقدوة صالحة 4- ينظرون للأب أنه خير الرجال وأكرمهم وخير الأطفال وأنبلهم 2) لماذا أخفى الكاتب جزءا من حياته عن ابنته ؟ ومتى وعدها بالحديث ؟ @ لقد أشفق على مصارحة ابنته بحقيقة ما كان فى طفولته حتى لا يخيب ظنها فتحزن @ حتى لا تشفق عليه فتبكى كما بكت عندما سمعت قصة أوديب ، أويخاف أن تضحك فى لهو وقسوة ، وهو لا يحب أن يضحك الطفل من أبيه أو يقسو عليه ووعدها بالحديث عندما تكبر وتفهم ، وتقدر حب أبيه لها وسعيه لسعادتها 3) علل – بكاء الطفلة حينما سمعت قصة أوديب ؟ @ لأنها رأت أن أوديب الملك مثل أبيها مكفوفا لا يستطيع أن يهتدى وحده إلى الطريق 4) بم وصف الكاتب هيئته حينما أرسل إلى القاهرة فى الثالثة عشرة من عمره ؟ 1- كان محبا للجد والعمل 2- كان نحيفا شاحب اللون مهمل الزى أقرب إلى الفقر منه إلى الغنى 3- تقتحمه العين فى عباءته القذرة وطاقيته التى تحول بياضها إلى سواد 4- قميصه اتخذ ألوانا كثيرة من كثرة ما وقع عليه من الطعام 5- حذاؤه بال مرقع 5) كانت العين تبتسم له برغم هيئته السابقة ناقش ذلك 1- لأنه بالرغم من حاله الرثة وبصره المكفوف ، كان واضح الجبين مبتسم الثغر @ 2- مسرعا مع قائده إلى الأزهر لا يتردد فى مشيته 3- يستمع إلى شيخه بعناية يلتهم كلامه التهاما 4- لا يميل إلى لهو الصبيان التهاما (7) علل – كذب الصبى على أبويه عندما كان يصف لهما مأكله ومعاشه فى الأزهر ؟ @ كان يخفى عليهما أنه يعيش على خبز الأزهر الحافل بالقش والحصى والحشرات ، وأنه يمضى الأشهر لا يغمس هذا الخبز إلا فى العسل الأسود ، كان يكذب على أبويه رفقا بهما حتى لا يعرفان ما يعانيه من الحرمان (8) من الملك الذى بدل حياة الكاتب ؟ وكيف كان ذلك ؟ @ زوجة الكاتب الوفية هى صاحبة الفضل فى انتقاله من البؤس إلى النعيم فهى التى حنت عليه فحولته من اليأس إلى الأمل ومن الشقاء إلى السعادة
__________________
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|