|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
سوف يكون هذا الموضوع إن شاء الله تعالى متجدد بمساهمة الاخوة والاخوات
سوف استعرض فيه بالحجة والدليل عدل الله المطلق وبيان سخافة وتفاهة من يقول بعكس ذلك سوف يكون هذا الموضوع متناولا للاتى : 1- عدل الله المطلق 2- مدى صواب النسبية الفزيائية 3- بطلان النسبية الفلسفية 4- قانون الله صواب مطلق 5- القانون البشرى نقص مطلق ويتفرع عن ذلك كله إن شاء الله 1- حقوق الانسان فى الاسلام 2- مفهوم الحرية المطلقة عند الليبراليين 3- القانون الجنائى فى الاسلام وفى غيره من التشريعات فضلا لا أمرا هذا الموضوع أدعوا للمشاركة فيه كلا من ((الأستاذ/طارق عثمان ،،ضياء الصباح ، فارس الدعوة ،، أبو إسراء ،، السيد المرشدى ،، عصام الجاويش،،hatemT حاتم ،،،،، وأى أخ أو اخت يحمل نفس المنهج )) اما الاخوة المخالفين فأنا أرجو منهم تاجيل سخرياتهم وسبابهم وتشتيتاتهم وصخبهم إلى أن يكتمل الموضوع
__________________
عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها |
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الزميل هانى انت تقول انك تتفق فى النقاط الخمس الاولى ومداخلتك السابقة عكس ذلك فلقد قلت انت اقتباس:
ر بما يكون فهمى خطأ المهم رجاء اخ هانى أن تؤجل مداخلاتك قليلا عن موضوعنا حتى ننهيه إن شاء الله تعالى ،، وإن كنت لابد متدخلا فافتح موضوعا جديدا للتعليق على موضوعى وأناقشك فيه ولكن ليس هنا فى موضوعى هذا
__________________
عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها |
#3
|
|||
|
|||
![]()
فضلا لا أمرا هذا الموضوع أدعوا للمشاركة فيه كلا من ((الأستاذ/طارق عثمان ،،ضياء الصباح ، فارس الدعوة ،، أبو إسراء ،، السيد المرشدى ،، عصام الجاويش،،hatemT حاتم ،،،،، وأى أخ أو اخت يحمل نفس المنهج ))
رجاء اخ هانى أن تؤجل مداخلاتك قليلا عن موضوعنا حتى ننهيه إن شاء الله تعالى ،، وإن كنت لابد متدخلا فافتح موضوعا جديدا للتعليق على موضوعى وأناقشك فيه ولكن ليس هنا فى موضوعى هذا
__________________
عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها |
#4
|
|||
|
|||
![]() النسبي والمطلق(1ـ 5) بقلم: د. علي جمعـة مفتي جمهورية مصر العربية نقلا عن جريدة الأهرام بتاريخ 17 ذى القعدة 1426 هـ المتأمل في الفكر الإسلامي يجد أن المسلمين قد آمنوا بالمطلق, واعترفوا بالنسبي, وإيمانهم بالمطلق تمثل في إيمانهم بالله فالله سبحانه وتعالي كان قبل الزمان والمكان والأشخاص والأحوال وهي الجهات الأربع التي تحكم الواقع المعيش, والتي ينسب إليها, ولذلك نسمي هذا المتغير بالنسبي, نسبي في الزمان أو نسبي في المكان أو نسبي في الأشخاص أو نسبي في الأحوال, والله سبحانه وتعالي هو المطلق الفرد الذي لايحده شيء من ذلك كله. وآمنوا بإطلاقية القيم, فالعدل عدل في كل ذلك ـ أعني هذه الأربع ـ والرحمة رحمة والظلم ظلم, والقسوة قسوة, ولذلك نري في القرآن الكريم قوله تعالي ![]() ويقول ربنا سبحانه وتعالي ![]() وقد نستطيع ان نعرف العلمانية, بأنها تؤمن بالنسبية المطلقة, وأن الإيمان بالنسبية المطلقة هو الذي يمثل ما اسماه الدكتور عبدالوهاب المسيري بالعلمانية الشاملة) وحينئذ فلا بأس عند ذلك المعتقد ان ينكر الله, ولا بأس عنده ان ينحيه من التلقي منه سبحانه وتعالي, أو من تهميشه من الحياة, وتحويل مسألة الإيمان بالله الي مسألة شخصية جانبية تمثل إيمانا خاصا, ولاتمثل قضية للوجود. وهذه النسبية المطلقة تؤثر كثيرا في التفسيرات اللغوية, وتجعل الكون لا حقيقة له في نفسه, بل انه كما يراه الراصد, وكما يراه كل إنسان علي حدة, فليس للأشياء حقيقة ثابتة, وهو ماينقلنا الي مذهب السوفسطائية القدماء والي مذهب الغموصية الحلولية والتي يتصور الإنسان فيها الله جل جلاله داخل الكون, وليس مفارقا له. وهو التيار الذي شاع في أواسط حركة مع بعد الحداثة, وكاد يتحكم في التيار العام للفكر الغربي في العصر الحديث. وعليه يمكن لنا أن نطبق هذا المدخل علي تفصيلات تزيده وضوحا في كيفية التعامل بواسطته مع النصوص الشرعية ومع الواقع المعيش. 1ـ إن هناك فارقا بين معني إطلاقية القرآن, وبين تفسيره بصورة واقعية وبين تفسيره من خلال منظومة النسبية المطلقة, فإطلاقية القرآن عرفها تاريخ الفكر الإسلامي في صورة القول بأنه غير مخلوق, وكلنا يتذكر محنة الإمام أحمد بن حنبل إمام اهل السنة والجماعة, وأحد الأئمة الأربعة المتبوعين الي يومنا هذا, حيث وقف وقفة صلبة في قضية الدعوة لخلق القرآن والتي تؤدي مباشرة الي انه محصور في زمانه, او مكانه, او للأشخاص الذين خاطبهم, او في الحال الذي نزل فيه, وهو الامر الذي رفضه جماهير المسلمين, لأنهم يعلمون لازم ذلك المذهب وهو مايسميه بعضهم في العصر الحاضر بتاريخنية القرآن, بمعني انه نزل لعصر بعينه, وان العصر قد انقضي بظروفه وأشخاصه ومصالحه, وانه لم يبق لنا من القرآن إلا مايمكن ان نؤمن به, او نستعمله في عصرنا الحاضر, ويتم بذلك تنحية القرآن عن واقع الناس, وتنحيته عن كونه كتاب هداية, وتنحية الإسلام عن عالميته, وعن مفهوم النسق المفتوح الذي جاء به, ولم يفرق فيه بين عربي واعجمي, ولا بين ابيض واسود, ولابين رجل وامرأة, كما انه يفتح القول بالنسبية المطلقة التي نراها قد أدت الي نفي حقائق الأشياء 2ـ أما التفسير الواقعي, فهو يؤمن بإطلاقية القرآن, وانه متجاوز للجهات الأربع المذكورة, وانه غير مخلوق, بل هو كلام الله الذي مازال سبحانه وتعالي يتكلم, وكأن القرآن قد نزل الآن, وكأنه دائما يخاطب قارئه, وهو دائما كتاب هداية لايختلف عن الواقع المعيش, لكنه يقيده بأخلاق مطلقة, وبقيم ثابته, وفيه من الأنظمة ماجعله الله سبحانه وتعالي ثابتا كنظام الشهادات, وفيه من الإجمال ما جعله الله صالحا لكل زمان ومكان, وبذلك نراه حمال أوجه, كما وصفه سيدنا علي بن ابي طالب( رضي الله عنه وأرضاه) عندما قال لعبد الله بن عباس رضي الله عنه وهو يفاوض الخوارج0(لا تخاصمهم بالقرآن, فإن القرآن حمال ذو وجوه, تقول ويقولون)[ نهج البلاغة, شرح الإمام محمد عبده, وصية رقم315]. وكما وصفه رسول الله صلي الله عليه وسلم فيما يرويه علي بن ابي طالب أنه قال ![]() ![]()
__________________
عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها |
#5
|
||||
|
||||
![]()
احب ادخل واقول حاجه مهمة الا وهي
ان الليبراليين بيقولوا هنتكلم في الموضوع من الناحيه السياسية ولا الناحيه الاجتماعيه ولا الناحيه الاقتصاديه ولا الناحيه الدينية ولا الناحيه................... وهكذا فاذا كان الموضوع سياسيا مثلا وتطرقنا فيه للحديث عن امر ديني قال الليبراليون نحن نتكلم في موضوع سياسي وليس ديني اي انهم يبعدون الدين عن السياسه مثلهم في ذلك مثل العلمانيون فهل كلامي هذا صحيح ام لا؟؟ النقطه التي سوف ارد بها مسبقا علي زملائنا الليبراليون او اي فكر سياسي اخر اننا كمسلمون محكومون بتعاليم الاسلام ولذلك فعندما نتكلم عن اي امر من امور الدنيا كسياسة او اقتصاد او امر اجتماعي فلابد الا نذكر شيئا مخالفا للدين بالضرورة سواء بطريقه مباشرة او غير مباشرة بمعني اذا كان الموضوع مثلا اقتصاديا وتدرج الكلام بنا الي نقطه كا الاتي اننا قمنا بعمل نموذج اقتصادي يتضمن في طياته ارباح ربوية فهنا نتكلم ونوضح امر ديني مع ان الموضوع اقتصادي ونقول توقف هذا لا نقبله لان الاسلام منع الربي وحرمه فلابد الا تقوم انظمتنا الاقتصادية علي الربي ومن هنا نبحث عن انظمة اخري ليس فيها شئ محرم وقس علي ذلك اي موضوع سياسي مثلا اذا كان الحديث في السياسة ذكر فيه شئ خالف الدين فهنا لا نقول ان الموضوع سياسي بحت فهذا اعظم الخطأ ايه يعني سياسي بحت دي هتخلينا مثلا نحلل شئ في السياسة وهو اساسا محرم علينا فهذا لا نقبله يبقي ياريت ماحدش ليبرالي يطلع ويقولنا ها احنا هنتكلم في الموضوع من الناحيه الدينيه ولا السياسية ولا الاقتصاديه ولا الاجتماعيه ولا ......الخ ونحن نقول لهم لا اتكلموا في اي موضوع زي مانتوا عايزين بس اياكم وان تدخلوا شيئا في السياسة او الاقتصاد او الاجتماع او او يخالف تعاليم الشريعه الاسلامية .... اسف للاطاله ارجو ان تكون فكرتي وضحت للجميع ،،تحياتي للجميع واتوجه بخالص الشكر والتقدير لصاحب الموضوع القيم والمتميز بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
__________________
إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإنا علي فراقك يا أعز الأصحاب وأغلي الأحباب وأطيب الناس ( محمد حسن ) لمحزونون ولا نقول إلا ما يرضي ربنا وإنا لله وإنا إليــه راجعــون
|
#6
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أولاً هؤلاء أنا عندما أستمع إلى كلامهم -والله الذي لا إله إلا هو- لا أتمالك نفسي من الغثاء أناس لا تعرف الكلام المقنع المنظم المنطقي العقلاني. وإليك هذا المثال, واحد مثل الدكتور عمار علي وهو ممن ينادوا بفصل الدين عن الدولة أيضاً, أنظر بماذا بدأ كلامه حينما سُئل عن الإسلام؟ قال: الاسلام دين يحمل رؤية شمووووووووووووولية للحياة .......... وبعد كده عايز يفصله عن السياسة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟كلام مش مقنع, مش كده؟؟؟؟؟؟ ولكن أنا أرى أن كل من ينادي بهذا الفكر"فصل الدين عن الدولة" هو شيء من اثنين, إما جاهل لا يعرف الاسلام, أو هو عدوٌ للإسلام, ونحن الحمد لله لا يوجد بيننا "في المنتدى" من هو عدوٌ للإسلام -عشان محدش يجتزأ من كلامي شيء, الكل هنا وطني ومحترم ولكنه البعض لايرى الصورة الكاملة- فأنا أدعو أصحاب العلم أن يعلموا هؤلاء أن أيام النبي-(ص)- والصحابة من بعده-رضوان الله عليهم,- والتابعين, هؤلاء ألم يعيشوا في دولة, وبها حاكم, ولديها علاقات مع الدول الأخرى؟؟؟؟؟؟؟ ولا كانوا عايشين في المريخ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا كانوا عايشين , وبيتعاملوا مع الدول الأخرى, ولكن.............................................. .................................................. ........... من منطلق القوة لا الضعف, من منطلق العزة لا الذل, من منطلق الأصولية والعتزاز بالذات لا التطبيع مع الأعداء, لهذا قادوا العالم, وأنجبوا العلماء الذين أصبحوا هم أساس التقدم التكنولوجي والحضاري الآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآن, نعم الآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآن, وسأذكر لكم مثال على ذلك على سبيل المثال لا الحصر لأنني لو أردت أن أحصرهم لن أنتهي. محمد بن موسى الخوارزمي, لن أدخل في التفاصيل, هو مؤلف كتاب "الجبر والمقابلة" الذي أرسأ فيه القواعد العامة للجبر, والذي خرج من رَحِمِه علم اللوغاريتمات وهي لغة البرمجة للحواسيب التي نحن عليها الآآآآآآآآآآآآآآآن, ملاحظة قد لا يعلمها ممن ينادوا بفصل الدين الاسلامي عن الدولة, كلمة ZERO,و كلمة <, , Logarithm, لم تكن موجودة أصلاً في اللغة اللاتينية التي هي أصل اللغة الانجليزية, هل تعرفوا متى وجدت هذه الكلمة؟؟؟؟؟ عندما تمت ترجمة كتاب محمد بي موسى الخوارزمي-رحمة الله عليه- الجبر والمقابلة. أنا أردت أن أضع هذا المثال فقط لكي أُعْلِمَ هؤلاء أن الاسلام ليس دين التخلف أو الرجعية-لا سمح الله- ولكن ما تنادون به أنتم هو الرجعية, انظرو ألم نكن نعيش طوال السنوات المنصرمات في ظل فصل الدين عن السياسة, ماذا كانت النتيجة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اسْتُبِيْحَت أعراضُنا , وثرواتنا, وأرضنا , فقدنا هويتنا, وأصبح الحبيب عدونا والعدو حبيبنا, بل ونسعى أن نطبع معه, ونكون معه علاقات, ونسمي هذا ذكاااااااااء ![]() مصر كانت الدولة رقم 2 بعد أمريكا من حيث العلاقات الحميمة, وهذا ليس كلامي هذا كلام الشعب الاسرائيلي.. ماذا كانت النتيجة؟ هل رضى اليهود عنّا؟ لا والله ؟ طيب هل سترضى اليهود عنّا؟ أيضا لا والله؟؟؟؟!!!!!!!!!!!لماااااااذااااااااااا؟؟؟؟؟!!!! !!!!!! لأن رب الأرض والسماء قالها منذ أكثر من 1400 عام في محمك التنزيل: بسم الله الرحمن الرحيم"وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى" فمن أصدق؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!! آسف على الإطالة
__________________
قيل لاحد الخبثاء: كيف تخُرب البلاد. قال اٌخون الحكام وأسُب القضاء واهين الحراس وأُجهل الأراء واُسفه العقلاء واُسرّح السجناء واشجع الغوغاء وانصر الجهلاء.فقيل له: أهناك قوم يقبلون ذلك فى بلادهم.قال لهم: نعم.في بلاد يكثر فيها المنافقين و الجهلاء
آخر تعديل بواسطة hatemT ، 11-06-2011 الساعة 03:06 AM |
#7
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
تحياتي للجميع
__________________
إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإنا علي فراقك يا أعز الأصحاب وأغلي الأحباب وأطيب الناس ( محمد حسن ) لمحزونون ولا نقول إلا ما يرضي ربنا وإنا لله وإنا إليــه راجعــون
|
#8
|
||||
|
||||
![]() تعريف الليبرالية
هي مذهب رأسمالي ينادي بالحرية المطلقة في السياسة والاقتصاد ، وينادي بالقبول بأفكار الغير وأفعاله ، حتى ولو كانت متعارضة مع أفكار المذهب وأفعاله ، شرط المعاملة بالمثل . والليبرالية السياسية تقوم على التعددية الإيدلوجية والتنظيمية الحزبية . والليبرالية الفكرية تقوم على حرية الاعتقاد ؛ أي حرية الإلحاد ، وحرية السلوك ؛ أي حرية الدعارة والفجور ، وعلى الرغم من مناداة الغرب بالليبرالية والديمقراطية إلا أنهم يتصرفون ضد حريات الأفراد والشعوب في علاقاتهم الدولية والفكرية . وما موقفهم من الكيان اليهودي في فلسطين ، وموقفهم من قيام دول إسلامية تحكم بالشريعة ، ومواقفهم من حقوق المسلمين إلا بعض الأدلة على كذب دعواهم . ينظر للزيادة : الموسوعة السياسية 5/566
__________________
![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]()
اللهم أنصر الاسلام وانصر دينك واهدي الجميع
__________________
قيل لاحد الخبثاء: كيف تخُرب البلاد. قال اٌخون الحكام وأسُب القضاء واهين الحراس وأُجهل الأراء واُسفه العقلاء واُسرّح السجناء واشجع الغوغاء وانصر الجهلاء.فقيل له: أهناك قوم يقبلون ذلك فى بلادهم.قال لهم: نعم.في بلاد يكثر فيها المنافقين و الجهلاء
|
#10
|
||||
|
||||
![]() حكم الدعوة إلى الفكر الليبرالي في البلاد الإسلامية نص السؤال المكرم فضيلة الشيخ : صالح بن فوزان الفوزان :السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ماقول فضيلتكم في الدعوة إلى الفكر الليبرالي في البلاد الإسلامية ؟ وهو الفكر الذي يدعو إلى الحرية التي لا ضابط لها إلا القانون الوضعي ، فيساوي بين المسلم والكافر بدعوى التعددية ، ويجعل لكل فرد حريته الشخصية التي لا تخضع لقيود الشريعة كما زعموا ، ويحاد بعض الأحكام الشرعية التي تناقضه ؛ كالأحكام المتعلقة بالمرأة ، أو بالعلاقة مع الكفار ، أو بإنكار المنكر ، أو أحكام الجهاد .. الخ الأحكام التي يرى فيها مناقضة لليبرالية . وهل يجوز للمسلم أن يقول : ( أنا مسلم ليبرالي ) ؟ ومانصيحتكم له ولأمثاله ؟ الجواب وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبعد : فإن المسلم هو المستسلم لله بالتوحيد ، المنقاد له بالطاعة ، البريئ من الشرك وأهله . فالذي يريد الحرية التي لا ضابط لها إلا القانون الوضعي ؛ هذا متمرد على شرع الله ، يريد حكم الجاهلية ، وحكم الطاغوت ، فلا يكون مسلمًا ، والذي يُنكر ما علم من الدين بالضرورة ؛ من الفرق بين المسلم والكافر ، ويريد الحرية التي لا تخضع لقيود الشريعة ، ويُنكر الأحكام الشرعية ؛ من الأحكام الشرعية الخاصة بالمرأة ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ومشروعية الجهاد في سبيل الله ، هذا قد ارتكب عدة نواقض من نواقض الإسلام ، نسأل الله العافية . والذي يقول إنه ( مسلم ليبرالي ) متناقض إذا أريد بالليبرالية ما ذُكر ، فعليه أن يتوب إلى الله من هذه الأفكار ؛ ليكون مسلمًا حقًا . صورة الفتوى ![]() تعليق جزى الله الشيخ صالح الفوزان خير الجزاء عن إجابته ، وهو صاحب الجهود المعلومة في الرد على من تأثر بالليبرالية من الصحفيين - هداهم الله - . وظني - والله أعلم - أن الليبراليين لدينا ثلاثة أصناف : 1- الصنف الأول - وهو أسوؤهم - : من يعرف مناقضة الليبرالية لكثير من أحكام الإسلام ، لكنه - وللأسف - يستمر في الدعوة إليها ، ويرتضيها معتقدًا ، ويُقبل عليها على علم ، فهذا قد باع دينه بها ، ومعلومٌ حكم هذا ومآله - نسأل الله العافية - . 2- الصنف الثاني : مقلد ، يردد هذه الكلمة دون فهم لما تدل عليه وما يترتب عليها ، فهو مفتون بكل فكرة غريبة ، إما بدعوى حب الشذوذ ، أو لانخداعه بكلمة ( الحرية ) التي تقوم عليها هذه الفكرة ، فيظن أنها لا تُخالف الإسلام ، ومعلومٌ أن الإنسان مجبول على حب الحرية ؛ لكنه بين حرية يقيدها الشرع أو حرية تقيدها الأحكام الوضعية ( لأنه لا يوجد حرية دون قيود ) ، فإن تقيدت حريته بحدود الشرع محتسبًا الأجر من الله فقد فاز ، وإن تقيدت حريته بالأحكام الوضعية متعديًا حدود الشرع ؛ فقد خاب وخسر ، والاثنان يجمعهما قوله تعالى : ( تلك حدود الله و من يطع الله و رسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها و ذلك الفوز العظيم . و من يعصِ الله و رسوله و يتعد حدوده يُدخله نارًا خالدًا فيها و له عذاب مهين ) . 3- الصنف الثالث : من يعرف مناقضة الليبرالية لكثير من أحكام الإسلام ، لكنه يقول : أنا سأقيد هذه الليبرالية بأحكام الشرع ، وسأنبذ كل مايخالفه فيها ، وهذا نيته طيبة ، لكنه متناقض ؛ لأنه إذا قيد الليبرالية بقيود الشرع خرجت عن كونها ليبرالية ! فلاداعي لأن يدعو لها ويعتنقها وهو يخالف أساساتها السابقة في السؤال ، وهذا يذكرني بمن يدعو للديمقراطية من المسلمين - كالقرضاوي - ويقول : سأقيدها - أيضًا بأحكام الشرع - فلن أقبل مثلا التصويت على أمر قد حكم فيه الشرع ، وهذا كالأول متناقض ؛ لأنه إذا قيدها بما سبق خرجت عن كونها ديمقراطية ! أسأل الله أن يهدي ضال المسلمين ، ويجعلنا ممن قال الله فيهم : ( اليوم أكملت لكم دينكم و أتممت عليكم نعمتي و رضيت لكم الإسلام دينًا ) .
__________________
![]() |
#11
|
||||
|
||||
![]()
قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ 162 لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ) [الأنعام: 163]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" يا أيها الناس, أني تركت فيكم ما إن اعتصمتم به فلن تضلوا أبدا: كتـاب الله وسنتي" رواه مالك في الموطأ والحاكم في المستدرك الوقوع في الشهوات المحرمة هو الخطوة الأولى للوقوع في الشبهات قال صلى الله عليه وسلم: " إن العبد إذا أذنب ذنبا كانت نكتة سوداء في قلبه فإن تاب منها صقل قلبه وإن زاد زادت " فذلك قول الله تعالى (كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون) رواه الترمذي عن أَبي سعيدٍ الخُدْريِّ رضي اللَّه عنه قال : سمِعْتُ رسُولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقُولُ : « مَنْ رَأَى مِنْكُم مُنْكراً فَلْيغيِّرْهُ بِيَدهِ ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطعْ فبِلِسَانِهِ ، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبقَلبهِ وَذَلَكَ أَضْعَفُ الإِيمانِ » رواه مسلم . ومما زادني شرفاً وفخراً = وكدت بأخمصي اطا الثريا دخولي تحت قولك يا عبادي= وان سيرت أحمد لي نبيا هذا والله أعلم وصلى الله وسلم على نبيه
__________________
![]() |
#12
|
||||
|
||||
![]()
بارك الله في حضرتك يا أستاذ محمد الشربيني
إن الله يدافع عن الذين آمنوا
__________________
قيل لاحد الخبثاء: كيف تخُرب البلاد. قال اٌخون الحكام وأسُب القضاء واهين الحراس وأُجهل الأراء واُسفه العقلاء واُسرّح السجناء واشجع الغوغاء وانصر الجهلاء.فقيل له: أهناك قوم يقبلون ذلك فى بلادهم.قال لهم: نعم.في بلاد يكثر فيها المنافقين و الجهلاء
|
#13
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
جزاكم لله خيرا ( وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ )و الحمد لله القائل : (كتب الله لأغلبن أنا ورسلي إن الله لقوي عزيز)، الحمد لله الذي صدق وعده ، وأعز جنده ، وهزم الأحزاب وحده ، والصلاة والسلام على الذي بعث للناس كافة بشيراً ونذيراً وداعياً إلى الله بإذنه وسراجاً منيراً، الذي أرسله الله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره الكافرون ، وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين أما بعد: فمع كثرة المحن ، واشتداد الفتن ، قد يتسلل اليأس إلى بعض القلوب ، وقد يدخل الشك بعض النفوس بنصر الله وتمكينه لأولياءه ، وهذه الظنون والشكوك تفعل فعلها في القلوب التي لم تهتد بنور الوحي حق الاهتداء ، أو قل لم تتدبر كتابَ ربها حق التدبر ، كتابُ الله الذي فيه البشارةُ بالنصر والتمكين لعباد الله المؤمنين ولا نشك ولا نرتاب لحظةً واحدة في ذلك ، ولعلي أذكر نفسي وإياكم ببعض الآيات البينات التي أكدت وصرحت بما نعتقده وندين الله به والتي يجب على كل مسلم الإيمان بها فمن هذه الآيات : قول ربنا جل وعلا : ( إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ) غافر [51]، ويقول سبحانه : (إن ينصركم الله فلا غالب لكم ، وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده ) آل عمران[160، ويقول المولى جل شأنه ![]()
__________________
![]() |
#14
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
المهم, أنا أريد أن أسأل سؤالاً لهؤلاء ممن يتشدقون بالحرية المطلقة, ويدعون أن الاسلام لن يسمح بالحرية المطلقة, فهذا صحيح الاسلام يمنع الحرية المطلقة!!!!!!!!!!!!! ماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ّ!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! الإسلام يمنع بأن يأتي المجتمع بحرية مطلقة لا بد بأن تكون الحرية مقننة. لماذا؟ لأن النفس البشرية لو تركتها بدون أن تكبح جماحها, فستنجرف بك إلى المصائب والجرائم. ماذا لو صوت أكثر من نصف أعضاء مجلس الشعب القادم "لو افترضنا أننا نقيم المبدأ الليبرالي" لمصلحة قانون يبيح, وينظم الدعارة في البلد, أو الشذوذ الجنسي؟ لبرالياً, لا مانع طالما الشعب-ممثلاً فيمن ينوب عنه من نواب البرلمان- ارتضى هذا, بمعنى أن الليبرالية لاتعارض الشذوذ الجنسي , ولا بالدعارة ولا الإلحاد. ![]() ![]() ولكن انظر للدين الحنيف, فالبرغم من الحرية التي يمتعنا بها الإسلام, إلا أنه يتدخل لينتشلنا من الانجراف إلى مثل هذه السقطات.
__________________
قيل لاحد الخبثاء: كيف تخُرب البلاد. قال اٌخون الحكام وأسُب القضاء واهين الحراس وأُجهل الأراء واُسفه العقلاء واُسرّح السجناء واشجع الغوغاء وانصر الجهلاء.فقيل له: أهناك قوم يقبلون ذلك فى بلادهم.قال لهم: نعم.في بلاد يكثر فيها المنافقين و الجهلاء
|
#15
|
||||
|
||||
![]()
أدعوكم لتوضحوا الصورة وتبينوا للعامة ممن هم حولكم من آبائنا وإخواننا الذين يتأسرون بثائر ليبرالي كانوا معجبين بأفكارهم قبل الثورة ومن ثم مازالوا مقتنعين بكلامهم من أمثال إبراهيم عيسي وبلال فضل ومن علي شاكلتهم ممن يكرهون كلمة دين
|
العلامات المرجعية |
|
|