اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بك d,ks
الزمل العزيز / ياسر زكى
المشاركة الـمجـتـمعية غير متوفرة بالمرة سوى فى بعض المجتمعات الحضرية أو بعض القرى النموذجية الكبرى التى يوجد بها بعض رجال الأعمال أو ذوى الأملاك أو ذوى المناصب القيادية الكبرى ، أما فى الوسط الريفى البسيط الذى يمثل النسبة الأكبر من عدد السكان بالتالى توجد به عدد أكبر من المدارس ، فليس هناك مشاركات مجتمعية تذكر سوى من جانب المدرسة للمجتمع وليس العكس ، فلندع المشاركة المجتمعية للأشياء الأخرى وليست لشراء أجهزة حواسب حتى لا يعتبروها ترفيه لنا .
مع أطيب تمنياتى بالتوفيق؛
|
عزيزي /محمد بك
المشاركة المجتمعية هي ركن أساسي من أعمال التربية الاجتماعية وتتم من خلال علاقات االأخصائي الاجتماعي بالمجتمع المحلي وإبراز دور الأخصائي الاجتماعي للمجتمع االمدرسي والمجتمع الخارجي وعندما يحس أعضاء المجتمع المدرسي والمجتمع االخارجي بقيمة الأخصائي الاجتماعي في المدرسة لا توجد مشكلة إلا ووجد يد العون فيها أما بحصوص التوجية العام للتربية الاجتماعية بالمنيب والاتحادات الطلابية باالعجوزة فهم في واد والتكنولوجيا في واد وإسمح لي أن أسالك سوال هل وجدت إسمك ععلى موقع الوزارة عندما فزت بالمركز الثاني في مسابقة الأخصائي المثالي وكيف عرفت النتيجة التي يعتبرونها سر من أسرار الدولة هل تعلم أن البحث المطروح من التربية الإجتماعية لن يؤخذ به ولا بأي فكرة منه وأنا أتحدث بلغة الحقيقة وليس التشاؤم فالقيادات يتصارعون على المناصب وكيفية الاحتفاظ بالكرسي ولا يبحثون عن التطوير على رأي المثل الباب اللي يجيلك منه الريح سده وإستريح فلا حياة لمن تنادي وهذا الوضع موجود بالفعل ففي إحدي المسابقات في التربية الاجتماعية على المستوى القمي فزعت عندما تحدثت إحدى القيادات عن زميلتها وعندما ترأها تأخذها بالحضن فأرى أن الحل يكون من الأخصائي الاجتماعي في المدرسة ففي يده الارتقاء بالمهنة من خلال إطلاعه ومحاولة التجديد بنفسة بما لا يتعارض مع مبادي وقيم المهنة
مع أطيب أمنياتي لك بالتوفيق والرقي بالتربية الاجتماعية