|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#16
|
||||
|
||||
![]()
هو يعني إحنا لما نقول الإسلام نبقى متخلفين؟؟؟؟؟ إذا فصلنا الدين عن الدنيا يبقى مش مؤمنين بقول الله تعالى:(قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِين)
آخر تعديل بواسطة جهاد2000 ، 08-09-2011 الساعة 01:30 AM |
#17
|
|||
|
|||
![]()
الاسلام هو الحل
|
#18
|
||||
|
||||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسمحلى استاذ ايمن ان اكمل او اوضح جزء صغير فى كلامك فى الفرق بين الدين وبين الفكر الدينى عندما يثتى الرسول صلى الله عليه وسلم ويقول عن سيدنا عبدالله بن عباس بانه ترجمان القرآن فى فهمه للقرآن فيبقى من المنطق ان نتبع الفكر الدينى لسيدنا عبدالله بن عباس فى تفسيره للقرآن عندما يثنى الرسول صلى الله عليه وسلم على الصحابة ويقول اصحابى كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم فيبقى من المنطق ان نتبع الفكر الدينى للصحابة بناء على فهمهم لامور الدين عندما يكون عندنا المذاهب الاربعة كفكر دينى مستمد من الفكر الدينى للصحابة فيبقى من المنطق ان نتبع الفكر الدينى للأئمة الاربعة ولو تتبعنا نفس المنطق فسنجد ان المرجع الاخير للفكر الدينى هو الفكر الدينى للصحابة بناء على فهمهم لأمور الدين
__________________
تمنيت أن أسجد لله سجدة لا أنهض بعدها أبدا" إلا لأرى ربى اقتباس:
لو دخلتوا الجنة ومالقتونيش ... إسألوا على واشفعولى عند ربى
|
#19
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بارك الله فيك أستاذى الفاضل وجزاك الله خييرا اولا : متفق معك أنه لايمكن بأى حال من الأحوال أن نساوى بين الدين ( و هو وحى الهى ) ، وبين الفكر بنوعيه الدينى والانسانى ( و هو نتاج بشرى )
ثانيا : الفكر الانسانى لا نقبل منه الا ما يتناسب مع عقيدتنا وثوابتنا ، أما ما هو غير ذلك فنرفضه . ثالثا :مدى حضارة الشعوب تقاس دائما بمدى قدرتها على استقبال واستيعاب الحضارات الانسانية مع الاضافة اليها ، والاضافة لايمكن أن تأتى عن طريق رفضها تماما ، ولكن عن طريق التعارف والتحاور والاستيعاب رابعا : مما يذكر على سبيل المثال الفيلسوف المسلم : ابن رشد ، فابن رشد كان يلقبه الاوربيون فى بداية عصر النهضة بالشارح الاعظم ، و هذا اللقب لأنه كان شارحا جيدا لأفكار أرسطو ، فكان يستوعب فكر أرسطو اليونانى الخالى من الدين ، و لكنه أضاف اليه الفكر الدينى الاسلامى ، فكانت فلسفته من أرقى ما أنتج العقل البشرى من فلسفة ، حتى أنه أقيمت له جامعة خاصة فى ايطاليا لتدريس فلسفة وعلوم ابن رشد ، بل أنه واحد من الفلاسفة التى قامت على أفكاره وفلسفته نهضة أوروبا الحديثة . خامسا : هكذا كان أسلافنا ، و علينا أن نقتدى بهم فى الاقبال على ثقافة وعلوم الآخرين لندرسها ونستوعبها ثم نضيف اليها ، سادسا : أتمنى ان نظل دائما متذكرين عظمة الدين الاسلامى على اليبشرية ، و أن نتذكر كيف استطاع هذا الدين ان يحول مجتمع من البداوة الى تكوين حضارة تسود العالم لقرون طويلة ، ألم يحن الوقت لنعيد أمجاد أسلافنا بأن نقتدى منهجهم و نصبح فاعلين فى الحضارة الانسانية . |
#20
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
شكرا جزيلا على تعليقك
طبعا الدين الاسلامى واحد ، و لكن قد نختلف فى مجال الفكر الدينى ولكن يجب أن يكون الاختلاف تحت عباءة الاسلام ، |
#21
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بالطبع الاسلام فيه كل شئ ، فالقرآن هو كلام الله و هو صالح لكل العصور ، هذا ما أبلغنا به الله عز وجل ، و لكن طريقة فهمنا لكلام الله و اعجازه مرتبطة بتطور العصور ،
|
#22
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بارك الله فيك أستاذى الفاضل أولا : لا اعتقد أستاذى الفاضل ان كون رسول الله صلى الله عليه وسلم أثنى على سيدنا عبد الله بن عباس بأنه ترجمان القرآن فى فهمه للقرآن أن نتبع الفكر الدينى لسيدنا عبد الله بن عباس فى تفسيره للقرآن . فالأولى بالاتباع هو كلام الله ، و لو كان هناك تفسرا واحدا للقرآن لكان رسول الله هو الأولى بتفسيره ، و لكن لم يترك لنا رسول الله تفسيرا واحدا للقرآن بل انه صلى الله عليه وسلم نهى أن تكتب سنته وأقواله خشية أن تختلط بكلام الله ، مما يوحى لنا بأن فهم القرآن متطور ومساير لكل العصور ،
- بالطبع نحن نحتاج الى اجتهادات السلف الصالح فى فهم القرآن ولكن ليس لمجرد الانقياد لها واغلاق باب العقل والاجتهاد ولكن للاسترشاد بها حتى لا نضل ونبتعد عن معانى الحقيقية للقرآن . ثانيا : نعم صحابة رسول الله كالنجوم بأيهم اقتدينا اهتدينا ، لا يختلف مسلم فى ذلك أبدا ، و لكن اقتداؤنا لايلغى امكانية اضافة معانى أخرى وفقا لتطور العصور و خاصة فى مجال الفقه الذى هو فى الأصل محاولة لتطبيق نصوص الدين على العصر الذى نعيش فيه ، ثالثا : المذاهب الأربعة هى أسمى وأفضل ماأنتج العقل البشرى فى الاسلام فى ربط الدين بالحياة ، ليتنا نقتدى بالأئمة الأربعة ونحذو حذوهم فى محاولة فهم ديننا بما يناسب عصرنا كما فعلوا هم من محاولة فهم الدين بما يتناسب مع عصورهم . رابعا المرجعية الأولى أستاذى الفاضل تكون للنصوص وليس لفهم النصوص ، مرجعيتنا كتاب الله والسنة الصحيحة مع الاسترشاد بفهم سلف الأمة والصحابة ، و ليست مرجعيتنا فهم الصحابة ، فلايمكن أن يقبل عاقل أن نلغى الأصل ونهتم بالشروح وفقط ، الأصل وهو ( النصوص الدينية ) هى الأولى بالاتباع . |
#23
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
انت معانا هنا فى المنتدى !!!!!!!!!!!!!!!! غريبه المنتدى ده بجد كلام كبير خاااالص |
#24
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
شكرا لك و جزاك الله كل الخير
|
#25
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
__________________
تمنيت أن أسجد لله سجدة لا أنهض بعدها أبدا" إلا لأرى ربى اقتباس:
لو دخلتوا الجنة ومالقتونيش ... إسألوا على واشفعولى عند ربى
|
#26
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أنا لم أفهم معنى انى أرد على كلام آخر غير الذى كتبته أنت ، هذا كلامك وهذا تعليقى عليه ، عموما أستاذى الفاضل أعتذر أن كنت فهمت كلامك خطأ ، فأرجو منك توضيح وجهة نظرك مرة أخرى حتى أصحح فهمى بارك الله فيك وجزاك كل الخير
|
#27
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
فالجزء الاحمر لا اختلاف فيه وتقوله كأننى انكره وانت ترشدنى اليه ![]() ولكن الجزء الازرق هى الثغرة التى تحاول بها ان تنسب الى اننى انكر الجزء الاحمر واخيرا اقول لك لكى لا يكون الكلام مرسل او كلام عام ينطبق على جميع الاحوال (اقصد اللى باللون الازرق الاخير ) ان المرجعية لفهم الصحابة للدين تحتاج لمثال منك كان يفهمه الصحابة بطريقه ما وهذا الفهم لا يمكن ان نأخذ به فى العصر منتظر مثالك ونتناقش فيه لبيان صحة كلامك من عدمه
__________________
تمنيت أن أسجد لله سجدة لا أنهض بعدها أبدا" إلا لأرى ربى اقتباس:
لو دخلتوا الجنة ومالقتونيش ... إسألوا على واشفعولى عند ربى
|
#28
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أستاذى الفاضل محمد سرور أولا : أنا شاكر لك على توضيحك وجهة نظرك ، فجزاك الله خيرا على ذلك ،
ثانيا : الموضوع الأصلى الهدف منه التفرقة بين الأصول وهو الدين ( النصوص ) و بين الفكر الدينى وهو محاولة فهم النصوص ، و التى من وجهة نظرى تكون متغيرة وفقا لتغير الزمان والمكان ، ثالثا : هناك فريقان موجودان على الساحة الآن ( كلامى خاص بالفكر الدينى ) الفريق الأول يرى بأن فهم النصوص بل وفهم الواقع الذى نعيش فيه مرتبطا ارتباطا وثيقا بالفكر الدينى القديم وبالفهم القديم للنصوص ، و هذا الفريق يميل دائما الى البحث فى تحليل وتحريم الأمور المستجدة وفقا لما كان عليه الأقدمون ويكتفى باستخدام منهج القياس ليقيس المشكلات الجديدة على المشكلات القديمة . وفريق آخر يرى بأن المستجدات من الأمور يجب أن يكون لها مقياس آخر من حيث التحليل والتحريم و هى قبول الواقع أولاو استخدام المناهج العقلية والعلمية لمعرفة هل هذه المستجدات تفيد واقعنا أم لا ، فان كان فيها فائدة اذن فهى مقبولة حتى و ان تعارضت مع الفهم القديم أو الفتاوى القديمة ، و يرى هذا الفريق أنه لاتوجد مشكلة فى أن نهمل الفتاوى القديمة و أن نعود مباشرة الى النصوص لنرى هل هذه المستجدات تتفق مع النصوص أم لا . فهم فى هذه الحالة يخرجون من أسر الفتاوى القديمة ، و هم لايرفضون القديم كلية ولكن يسترشدون به دون التقيد أو الانقياد له . رابعا : الأمثلة كثيرة على ذلك ( أ ) مثلا ما أوردته سيادتك من الحديث عن ختان الاناث والنقاب فبالنسبة لختان الأناث الفريق الأول يرى أنه ضرورة و أنه أصل من أصول الاسلام فلا يجب منعه ، و أن من يقول بغير ذلك هو خارج عن الفهم الصحيح للاسلام . أما الفريق الآخر فيقول بأنه اذا قال العلم كلمته بأن ختان الاناث ضار بالصحة النفسية والبدنية للفتاة ، اذن فيجب منعه ولا يجدوا أى ضرر فى ذلك ، فهم يرون أن هذه المسألة ليست أصلا من أصول الاسلام ، وبذلك لسنا مجبرين على الالتزام بالفهم القديم لهذه المسألة . ( ب ) مثال آخر ، مسألة عمل المرأة و توليها أعلى المناصب كمنصب رئيس الجمهورية ، الفريق الأول يرى بأنه لم يوجد فى التاريخ الاسلامى اى اشارة على قبول المرأة تولى مثل هذا المنصب ويسترشدون بحديث رسول الله بأنه لا يفلح قوم ولووا عليهم امرأة و يعتبرونه دليل على عدم جواز تولى المرأة مثل هذا المنصب ، أما الفريق الآخر فيرى أن ولاية المرأة جائزة وتولى منصب رئيس الجمهورية جائز لا حرمانية فيه ويستندون على ذلك بفهمهم لحديث رسول الله أنه حديث ينطبق على حالة واحدة فقط ، كما أنهم يفرقون بين منصب رئيس الجمهورية الموجود حاليا فى القرن الواحد والعشرون وبين الخلافة الاسلامية فى العهود السابقة ، فالخليفة فى العهود السابقة كان هو المسئول عن الدين والدنيا ، أما منصب رئيس الجمهورية الحالى فهو منصب سياسى مقيد بوظائف معينة لا علاقة للنوع ( من حيث التذكير والتأنيث ) بهذا المنصب ،و لكنه متروك لقدرات المرشح كما أنه متروك لاختيار الشعب ، فان أراد الشعب اختيار امرأة يجد فيها توفر الشروط لتولى المنصب فلا غضاضة فى ذلك . خامسا : أنا هنا لا أفتى فى الدين أستاذى الفاضل ، فالحديث فى الدين من حيث التحليل والتحريم أفضل عن نفسى دائما أن يقوم به علماء دين وليس كل فرد ، و لكنى أعرض هنا وجهات نظر متباينة لعلماء دين ثقات ولكى أوضح وجهة نظرى فقط و كذلك بناء على طلبك أن اضرب بعض الأمثلة لمدى الاختلاف بين الفريق الأول والفريق الثانى . سادسا : يظل هناك سؤال يؤرق بعض أفراد الشعب المصرى ويؤرقنى أنا كمواطن مصرى ، ماحال مصر حين تتولى تيارات اسلامية تعتمد فى فهمها للقرآن على أقوال السلف ، هل سيعتبرون فتاواهم هى والدين سواء ، فاذا حللوا شيئا أو حرموا شيئا ، وجب على المجتمع المصرى السمع والطاعة ، أم أنهم سيقبلون آراء غيرهم من علماء الدين فيتركوا ما فيه اختلاف لرأى الشعب ووفقا لمبادئ الديموقراطية أن يقول كلمته و أخيرا شكرا لك أستاذى الفاضل على اضافتك التى تثرى أى موضوع تشارك فيه برأيك ، فجزاك الله كل الخير |
#29
|
|||
|
|||
![]()
ما قلناها من زماان لا نريد حكم المشير ولا الامير
|
#30
|
||||
|
||||
![]() شكرا على مرورك الكريم
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|